نسعى لأن نكون الأفضل في مجال خدمات الطباعة.
تاريخنا
منذ انطلاق عملنا في مجال الطباعة نسعى لاعتماد كل ما هوجديد ولمجاراة متطلبات السوق. نفتخر بأننا ساهمنا في أعمال رائدة مثل "كتاب أطلس المملكة العربية السعودية" وكتاب "فهد بن عبد العزيز آل سعود – صور لها تاريخ" بالإضافة إلى إطلاق هوية "بنك ساب" الجديدة في العام 2006 وطرح شركة "زين" في السوق السعودية وغيرها الكثير من الإنجازات الأخرى وأوسمة الشكر والتقدير.
إطلاق شركة مارينا، وهي شركة سعودية متخصصة في خدمات الطباعة.
اتحدت شركة مارينا مع شركة Inc printers في بيروت لتشكلا شركة مارينا المتحدة للطباعة في الرياض
توظيف مبالغ ضخمة في الطباعة التجارية الحديثة وتجهيز شركة مرينا بآلات متطورة
وصلت مرينا الى موقع متقدم في عالم الطباعة
زيادة القدرة الإنتاجية وإطلاق خدمات تغليف
التوسع بالطباعة الرقمية والإستحواذ على آلات إنتاجية وتصنيع كل ما يتعلق بمنتجات نقاط البيع والتسويق الحديث
1998 م -إطلاق شركة مارينا، وهي شركة سعودية متخصصة في خدمات الطباعة. 2004 م - اتحدت شركة مارينا مع شركة Inc. printers في بيروت لتشكلا شركة مارينا المتحدة للطباعة في الرياض. 2006 م - تم توظيف مبالغ ضخمة للإستثمار في الطباعة التجارية الحديثة وإنشاء مطبعة مرينا بأحدث الآلات الطباعية الألمانية. 2008 م - وصلت مرينا الى موقع متقدم في منطقة الرياض وفي مناطق أخرى. 2014 م -زيادة القدرة الإنتاجية إلى الضعف عبر استقطاب أحدث آلات الطبع لتسريع عملية الإنتاج وتقليص العمل اليدوي وتطوير الصناعات التغليفية الورقية. كما تسعى الشركة إلى التوسع في مجال الطباعة الرقمية والاستحواذ ....
15 سنة مكللة بالنجاح
أثبتنا على مرّ السنوات الخمسة عشر الماضية عن تميزنا واستحقاقنا لثقة عملائنا وذلك بفضل عاملي المصداقية والموثوقية. وتُستمد هذه الثقة من خبرتنا الواسعة في تقديم خدمة متميزة في الأسواق الراقية. ومن الأمور التي تميزنا هو اعتبار مشاريع العملاء مشاريعنا فنقوم بتسليم كافة المشاريع الموكلة إلينا في أسرع وقت وعلى أكمل وجه.
رسالة الرؤية وفلسفتنا
تسعى شركة مرينا إلى أن تكون من اللاعبين الرئيسيين في مجال الطباعة في المملكة العربية السعودية وذلك عبر تقديم أجود خدمات الطباعة. نحن ننجز أعمالنا بإخلاص وإبداع وابتكار من أجل مساعدة عملائنا على زيادة الطلب على منتجاتهم وعلى توسعهم في السوق.
تلتزم الشركة بمسؤوليتها تجاه المجتمع السعودي عبر تقديم الفرص المتكافئة لكافة اليد العاملة فلا تميز على أساس اللون أو العرق أو الدين أو الجنسية، الأمر الذي يجعل القوى العاملة لدينا متنوعة ومتعددة الثقافات.